الرسم القراني
كَيْفَ يَهْدِى ٱللَّهُ قَوْمًا كَفَرُوا۟ بَعْدَ إِيمَٰنِهِمْ وَشَهِدُوٓا۟ أَنَّ ٱلرَّسُولَ حَقٌّ وَجَآءَهُمُ ٱلْبَيِّنَٰتُ وَٱللَّهُ لَا يَهْدِى ٱلْقَوْمَ ٱلظَّٰلِمِينَ
اعراب القران
20 - {وَشَجَرَةً تَخْرُجُ مِنْ طُورِ سَيْنَاءَ تَنْبُتُ بِالدُّهْنِ وَصِبْغٍ لِلآكِلِينَ} «شجرة» اسم معطوف على {جَنَّاتٍ} ، وجملة «تخرج» نعت لشجرة، وجملة «تنبت» حال من فاعل «تخرج» ، الجار «بالدهن» متعلق بالفعل، و «صبغ» معطوف على «الدهن» ، الجار «للآكلين» متعلق بنعت لصبغ.
مجاز القران
الشّنق: ما بين الفريضتين والمئون: أعظم من الشّنق فبدأ بالأقل قبل الأعظم. «السَّمْعَ» (78) لفظه لفظ الواحد. وهو فى موضع الجميع، كقولك: الأسماع، وفى آية أخرى: «فَإِذا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ» (16/ 98) وهى قبل القراءة. «جَوِّ السَّماءِ» (79) أي الهواء، قال: ويل أمّها من هواء الجوّ طالبة ... ولا كهذا الذي فى الأرض مطلوب «1» وقوله «أَثاثاً» (80) أي متاعا، قال [محمد بن نمير الثّقفى] : أهاجتك الظّعائن يوم بانوا ... بذي الرّى الجميل من الأثاث «2» __________ (1) : البيت فى نسخة منسوب إلى إبراهيم بن عمران الأنصاري وفى بغير عزو، وقد رواه البغدادي (فى الخزانة 2/ 212) لامرئ القيس بن حجر الكندي وقارن «ويلمها» بما رآه فى ديوانه وهو «لا كالتى» ، وعزاه سيبويه (1/ 353) فى موضع له، وفى موضع آخر (2/ 262) للنعمان بن بشير الأنصاري، ونسبه الطبري (14/ 94) إلى إبراهيم بن عمران الثقفي تبعا لأبى عبيدة. (2) : «محمد بن نمير» : من الذين هربوا من الحجاج بن يوسف، وكان يشبب بزينب بنت يوسف أخت الحجاج انظر خبره فى الكامل 289. - والبيت من كلمة فى الكامل 376، وهو الجمهرة 1/ 14، واللسان والتاج (رأى) ، وال
مكتبة المتدبر

الأكثر تحميلاً

Loading...
"اضغط هنا لبرنامج المتدبر على الويب"