الرسم القراني
أَعَدَّ ٱللَّهُ لَهُمْ جَنَّٰتٍ تَجْرِى مِن تَحْتِهَا ٱلْأَنْهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَا ذَٰلِكَ ٱلْفَوْزُ ٱلْعَظِيمُ
اعراب القران
2 - {وَلَيَالٍ عَشْرٍ} اسم معطوف على «الفجر» مجرور بالفتحة المقدرة على الياء المحذوفة، وإنما قدرت الفتحة لنيابتها عن الكسرة، «عشر» : نعت مجرور، وجواب القسم محذوف أي: لنجازين كل أحد بما عمل، بدليل تعديده ما فعل بالقرون الخالية.
مجاز القران
«أَكْلًا لَمًّا» (19) تقول: لممته «1» أجمع أي أتيت على آخره.. «حُبًّا جَمًّا» (20) كثيرا شديدا:. «فَيَوْمَئِذٍ لا يُعَذِّبُ عَذابَهُ أَحَدٌ» (25) ويومئذ لا يعذّب عذاب الله أحد فى الدنيا. __________ (1) . - 1 «لممته ... آخره» : كما فى البخاري وقد أشار إليه ابن حجر بقوله. وهو قول أبى عبيدة بلفظه (فتح الباري 8/ 540) . [.....]
مكتبة المتدبر

الأكثر تحميلاً

Loading...
"اضغط هنا لبرنامج المتدبر على الويب"