«تَكُونُ لَنا عِيداً لِأَوَّلِنا وَآخِرِنا» (114) مجاز العيد هاهنا: عائدة من الله علينا، وحجة وبرهان. «وَآيَةً مِنْكَ» (114) أي: علما وعلامة. «وَإِذْ قالَ اللَّهُ يا عِيسَى» (116) مجازه: وقال الله يا عيسى، و «إذ» من حروف الزوائد، وكذلك: «وَإِذْ عَلَّمْتُكَ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ» (110) أي علمتك. «أَأَنْتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّي» (116) ، هذا باب تفهيم،