المعاجم

ابن بري: تَقَى الله تَقْياً خافه. والتاء مبدلة من واو ترجم عليها ابن بري، وسيأَتي ذكرها في وقي في مكانها.
وقاهُ اللهُ وَقْياً وَوِقايةً وواقِيةً: صانَه؛ قال أَبو مَعْقِل الهُذليّ: فَعادَ عليكِ إنَّ لكُنَّ حَظّاً، وواقِيةً كواقِيةِ الكِلابِ وفي الحديث: فَوقَى أَحَدُكم وجْهَه النارَ؛ وَقَيْتُ الشيء أَقِيه إذا صُنْتَه وسَتَرْتَه عن الأَذى، وهذا اللفظ خبر أُريد به الأمر أي لِيَقِ أَحدُكم وجهَه النارَ بالطاعة والصَّدَقة. وقوله في حديث معاذ: وتَوَقَّ كَرائَمَ أَموالِهم أَي تَجَنَّبْها ولا تأْخُذْها في الصدَقة لأَنها تَكرْمُ على أَصْحابها وتَعِزُّ، فخذ الوسَطَ لا العالي ولا التَّازِلَ، وتَوقَّى واتَّقى بمعنى؛ ومنه الحديث: تَبَقَّهْ وتوَقَّهْ أَي اسْتَبْقِ نَفْسك ولا تُعَرِّضْها للتَّلَف وتَحَرَّزْ من الآفات واتَّقِها؛ وقول مُهَلْهِل: ضَرَبَتْ صَدْرَها إليَّ وقالت: يا عَدِيًّا ، لقد وَقَتْكَ الأَواقي (*قوله «ضربت إلخ»هذا البيت نسبه الجوهري وابن سيده إلى مهلهل. وفي التكملة: وليس البيت لمهلهل، وإنما هو لأخيه عدي يرثي مهلهلاً. وقيل البيت:ظبية من ظباء وجرة تعطو بيديها في ناضر الاوراق أراد بها امرأته؛ شبهها بالظباء فأجرى عليها أوصاف الظباء) إِنما أراد الواو في جمع واقِيةٍ، فهمز الواو الأُولى، ووقاهُ: صانَه. ووقاه ما يَكْرَه ووقَّاه: حَماهُ منه، والتخفيف أَعلى. وفي التنزيل العزيز: فوقاهُمُ الله شَرَّ ذلك اليومِ. والوِقاءُ والوَقاء والوِقايةُ والوَقايةُ والوُقايةُ والواقِيةُ: كلُّ ما وقَيْتَ به شيئاً وقال اللحياني: كلُّ ذلك مصدرُ وَقَيْتُه الشيء. وفي الحديث: من عَصى الله لم يَقِه منه واقِيةٌ إِلا بإِحْداث تَوْبةٍ؛ وأَنشد الباهليُّ وغيره للمُتَنَخِّل الهُذَلي: لا تَقِه الموتَ وقِيَّاتُه، خُطَّ له ذلك في المَهْبِلِ قال: وقِيَّاتُه ما تَوَقَّى به من ماله، والمَهْبِلُ: المُسْتَوْدَعُ. ويقال: وقاكَ اللهُ شَرَّ فلان وِقايةً. وفي التنزيل العزيز: ما لهم من الله من واقٍ؛ أَي من دافِعٍ. ووقاه اللهُ وِقاية، بالكسر، أَي حَفِظَه. والتَّوْقِيةُ: الكلاءة والحِفْظُ؛ قال: إِنَّ المُوَقَّى مِثلُ ما وقَّيْتُ وتَوَقَّى واتَّقى بمعنى. وقد توَقَّيْتُ واتَّقَيْتُ الشيء وتَقَيْتُه أَتَّقِيه وأَتْقِيه تُقًى وتَقِيَّةً وتِقاء: حَذِرْتُه؛ الأَخيرة عن اللحياني، والاسم التَّقْوى، التاء بدل من الواو والواو بدل من الياء. وفي التنزيل العزيز: وآتاهم تَقْواهم؛ أَي جزاء تَقْواهم، وقيل: معناه أَلهَمَهُم تَقْواهم، وقوله تعالى: هو أَهلُ التَّقْوى وأَهلُ المَغْفِرة؛ أَي هو أَهلٌ أَن يُتَّقَى عِقابه وأَهلٌ أَن يُعمَلَ بما يؤدّي إِلى مَغْفِرته. وقوله تعالى: يا أَيها النبيُّ اتَّقِ الله؛ معناه اثْبُت على تَقْوى اللهِ ودُمْ عليه (* قوله «ودم عليه» هو في الأصل كالمحكم بتذكير الضمير.) وقوله تعالى: إِلا أَن تتقوا منهم تُقاةً؛ يجوز أَن يكون مصدراً وأَن يكون جمعاً، والمصدر أَجود لأَن في القراءة الأُخرى: إِلا أَن تَتَّقُوا منهم تَقِيَّةً؛ التعليل للفارسي. التهذيب: وقرأَ حميد تَقِيَّة، وهو وجه، إِلا أَن الأُولى أَشهر في العربية، والتُّقى يكتب بالياء. والتَّقِيُّ: المُتَّقي. وقالوا: ما أَتْقاه لله؛ فأَما قوله: ومَن يَتَّقْ فإِنَّ اللهَ مَعْهُ، ورِزْقُ اللهِ مُؤْتابٌ وغادي فإِنما أَدخل جزماً على جزم؛ وقال ابن سيده: فإِنه أَراد يَتَّقِ فأَجرى تَقِفَ، مِن يَتَّقِ فإِن، مُجرى عَلِمَ فخفف، كقولهم عَلْمَ في عَلِمَ. ورجل تَقِيٌّ من قوم أَتْقِياء وتُقَواء؛ الأَخيرة نادرة، ونظيرها سُخَواء وسُرَواء، وسيبويه يمنع ذلك كله. وقوله تعالى: قالت إِني أَعوذُ بالرحمن منكَ إِن كنتَ تَقِيّاً؛ تأْويله إِني أَعوذ بالله، فإِن كنت تقيّاً فسَتَتَّعِظ بتعَوُّذي بالله منكَ، وقد تَقيَ تُقًى. التهذيب: ابن الأَعرابي التُّقاةُ والتَّقِيَّةُ والتَّقْوى والاتِّقاء كله واحد. وروي عن ابن السكيت قال: يقال اتَّقاه بحقه يَتَّقيه وتَقاه يَتْقِيه، وتقول في الأَمر: تَقْ، وللمرأَة: تَقي؛ قال عبد الله ابن هَمَّام السَّلُولي: زِيادَتَنا نَعْمانُ لا تَنْسَيَنَّها، تَقِ اللهَ فِينا والكتابَ الذي تَتْلُو بنى الأَمر على المخفف، فاستغنى عن الأَلف فيه بحركة الحرف الثاني في المستقبل، وأَصل يَتَقي يَتَّقِي، فحذفت التاء الأُولى، وعليه ما أُنشده الأَصمعي، قال: أَنشدني عيسى بن عُمر لخُفاف بن نُدْبة: جَلاها الصَّيْقَلُونَ فأَخْلَصُوها خِفافاً، كلُّها يَتَقي بأَثر أَي كلها يستقبلك بفِرِنْدِه؛ رأَيت هنا حاشية بخط الشيخ رضيِّ الدين الشاطِبي، رحمه الله، قال: قال أبو عمرو وزعم سيبويه أَنهم يقولون تَقَى اللهَ رجل فعَل خَيْراً؛ يريدون اتَّقى اللهَ رجل، فيحذفون ويخفقون، قال: وتقول أَنت تَتْقي اللهَ وتِتْقي اللهَ، على لغة من قال تَعْلَمُ وتِعْلَمُ، وتِعْلَمُ، بالكسر: لغة قيْس وتَمِيم وأَسَد ورَبيعةَ وعامَّةِ العرب، وأَما أَهل الحجاز وقومٌ من أَعجاز هَوازِنَ وأَزْدِ السَّراة وبعضِ هُذيل فيقولون تَعْلَم، والقرآن عليها، قال: وزعم الأَخفش أَن كل مَن ورد علينا من الأَعراب لم يقل إِلا تِعْلَم، بالكسر، قال: نقلته من نوادر أَبي زيد. قال أَبو بكر: رجل تَقِيٌّ، ويُجمع أَتْقِياء، معناه أَنه مُوَقٍّ نَفْسَه من العذاب والمعاصي بالعمل الصالح، وأَصله من وَقَيْتُ نَفْسي أَقيها؛ قال النحويون: الأَصل وَقُويٌ، فأَبدلوا من الواو الأُولى تاء كما قالوا مُتَّزِر، والأَصل مُوتَزِر، وأَبدلوا من الواو الثانية ياء وأَدغموها في الياء التي بعدها، وكسروا القاف لتصبح الياء؛ قال أَبو بكر: والاختيار عندي في تَقِيّ أَنه من الفعل فَعِيل، فأَدغموا الياء الأُولى في الثانية، الدليل على هذا جمعهم إِياه أَتقياء كما قالوا وَليٌّ وأَوْلِياء، ومن قال هو فَعُول قال: لمَّا أَشبه فعيلاً جُمع كجمعه، قال أَبو منصور: اتَّقى يَتَّقي كان في الأَصل اوْتَقى، على افتعل، فقلبت الواو ياء لانكسار ما قبلها، وأُبدلت منها التاء وأُدغمت، فلما كثر استعماله على لفظ الافتعال توهموا أَن التاءَ من نفس الحرف فجعلوه إِتَقى يَتَقي، بفتح التاء فيهما مخففة، ثم لم يجدوا له مثالاً في كلامهم يُلحقونه به فقالوا تَقى يَتَّقي مثل قَضى يَقْضِي؛ قال ابن بري: أَدخل همزة الوصل على تَقى، والتاء محركة، لأَنَّ أَصلها السكون، والمشهور تَقى يَتَّقي من غير همز وصل لتحرك التاء؛ قال أَبو أَوس: تَقاكَ بكَعْبٍ واحِدٍ وتَلَذُّه يَداكَ، إِذا هُزَّ بالكَفِّ يَعْسِلُ أَي تَلَقَّاكَ برمح كأَنه كعب واحد، يريد اتَّقاك بكَعْب وهو يصف رُمْحاً؛ وقال الأَسدي: ولا أَتْقي الغَيُورَ إِذا رَآني، ومِثْلي لُزَّ بالحَمِسِ الرَّبِيسِ الرَّبيسُ: الدَّاهي المُنْكَر، يقال: داهِيةٌ رَبْساء، ومن رواها بتحريك التاء فإِنما هو على ما ذكر من التخفيف؛ قال ابن بري: والصحيح في هذا البيت وفي بيت خُفاف بن نَدبة يَتَقي وأَتَقي، بفتح التاء لا غير، قال: وقد أَنكر أَبو سعيد تَقَى يَتْقي تَقْياً، وقال: يلزم أَن يقال في الأَمر اتْقِ، ولا يقال ذلك، قال: وهذا هو الصحيح. التهذيب. اتَّقى كان في الأَصل اوْتَقى، والتاء فيها تاء الافتعال فأُدغمت الواو في التاء وشددت فقيل اتَّقى، ثم حذفوا أَلف الوصل والواو التي انقلبت تاء فقيل تَقى يَتْقي بمعنى استقبل الشيء وتَوَقَّاه، وإِذا قالوا اتَّقى يَتَّقي فالمعنى أَنه صار تَقِيّاً، ويقال في الأَول تَقى يَتْقي ويَتْقي. ورجل وَقِيٌّ تَقِيٌّ بمعنى واحد. وروي عن أَبي العباس أَنه سمع ابن الأَعرابي يقول: واحدة التُّقى تُقاة مثل طُلاة وطُلًى، وهذان الحرفان نادران؛ قال الأَزهري: وأَصل الحرف وَقى يَقي، ولكن التاءَ صارت لازمة لهذه الحروف فصارت كالأَصلية، قال: ولذلك كتبتها في باب التاء. وفي الحديث: إِنما الإِمام جُنَّة يُتَّقى به ويُقاتَل من ورائه أَي أَنه يُدْفَعُ به العَدُوُّ ويُتَّقى بقُوّته، والتاءُ فيها مبدلة من الواو لأن أَصلها من الوِقاية، وتقديرها اوْتَقى، فقلبت وأُدغمت، فلما كثر استعمالُها توهموا أَن التاءَ من نفس الحرف فقالوا اتَّقى يَتَّقي، بفتح التاء فيهما. (* قوله«فقالوا اتقي يتقي بفتح التاء فيهما» كذا في الأصل وبعض نسخ النهاية بألفين قبل تاء اتقى. ولعله فقالوا: تقى يتقي، بألف واحدة، فتكون التاء مخففة مفتوحة فيهما. ويؤيده ما في نسخ النهاية عقبه: وربما قالوا تقى يتقي كرمى يرمي.) وفي الحديث: كنا إِذا احْمَرَّ البَأْسُ اتَّقَينا برسولِ الله،صلى الله عليه وسلم، أَي جعلناه وِقاية لنا من العَدُوّ قُدَّامَنا واسْتَقْبَلْنا العدوَّ به وقُمْنا خَلْفَه وِقاية. وفي الحديث: قلتُ وهل للسَّيفِ من تَقِيَّةٍ؟ قال: نَعَمْ، تَقِيَّة على أَقذاء وهُدْنةٌ على دَخَنٍ؛ التَّقِيَّةُ والتُّقاةُ بمعنى، يريد أَنهم يَتَّقُون بعضُهم بعضاً ويُظهرون الصُّلْحَ والاتِّفاق وباطنهم بخلاف ذلك. قال: والتَّقْوى اسم، وموضع التاء واو وأَصلها وَقْوَى، وهي فَعْلى من وَقَيْتُ، وقال في موضع آخر: التَّقوى أَصلها وَقْوَى من وَقَيْتُ، فلما فُتِحت قُلِبت الواو تاء، ثم تركت التاءُ في تصريف الفعل على حالها في التُّقى والتَّقوى والتَّقِيَّةِ والتَّقِيِّ والاتِّقاءِ، قال: والتُّفاةُ جمع، ويجمع تُقِيّاً، كالأُباةِ وتُجْمع أُبِيّاً، وتَقِيٌّ كان في الأَصل وَقُويٌ، على فَعُولٍ، فقلبت الواو الأُولى تاء كما قالوا تَوْلج وأَصله وَوْلَج، قالوا: والثانية قلبت ياء للياءِ الأَخيرة، ثم أُدغمت في الثانية فقيل تَقِيٌّ، وقيل: تَقيٌّ كان في الأَصل وَقِيّاً، كأَنه فَعِيل، ولذلك جمع على أَتْقِياء. الجوهري: التَّقْوى والتُّقى واحد، والواو مبدلة من الياءِ على ما ذكر في رَيّا. وحكى ابن بري عن القزاز: أَن تُقًى جمع تُقاة مثل طُلاةٍ وطُلًى. والتُّقاةُ: التَّقِيَّةُ، يقال: اتَّقى تَقِيَّةً وتُقاةً مثل اتَّخَمَ تُخَمةً؛ قال ابن بري: جعلهم هذه المصادر لاتَّقى دون تَقى يشهد لصحة قول أَبي سعيد المتقدّم إنه لم يسمع تَقى يَتْقي وإِنما سمع تَقى يَتَقي محذوفاً من اتَّقى. والوِقايةُ التي للنساءِ، والوَقايةُ، بالفتح لغة، والوِقاءُ والوَقاءُ: ما وَقَيْتَ به شيئاً. والأُوقِيَّةُ: زِنةُ سَبعة مَثاقِيلَ وزنة أَربعين درهماً، وإن جعلتها فُعْلِيَّة فهي من غير هذا الباب؛ وقال اللحياني: هي الأُوقِيَّةُ وجمعها أَواقِيُّ، والوَقِيّةُ، وهي قليلة، وجمعها وَقايا. وفي حديث النبي، صلى الله عليه وسلم: أَنه لم يُصْدِق امْرأَةً من نِسائه أَكثر من اثنتي عشرة أُوقِيَّةً ونَشٍّ؛ فسرها مجاهد فقال: الأُوقِيَّة أَربعون درهماً، والنَّشُّ عشرون. غيره: الوَقيَّة وزن من أَوزان الدُّهْنِ، قال الأَزهري: واللغة أُوقِيَّةٌ، وجمعها أَواقيُّ وأَواقٍ. وفي حديث آخر مرفوع: ليس فيما دون خمس أَواقٍ من الوَرِق صَدَقَةٌ؛ قال أَبو منصور: خمسُ أَواقٍ مائتا دِرْهم، وهذا يحقق ما قال مجاهد، وقد ورد بغير هذه الرواية: لا صَدَقة في أَقَلَّ مِن خمسِ أَواقِي، والجمع يشدَّد ويخفف مثل أُثْفِيَّةٍ وأَثافِيَّ وأثافٍ، قال: وربما يجيء في الحديث وُقِيّة وليست بالعالية وهمزتها زائدة، قال: وكانت الأُوقِيَّة قديماً عبارة عن أَربعين درهماً، وهي في غير الحديث نصف سدس الرِّطْلِ، وهو جزء من اثني عشر جزءاً، وتختلف باختلاف اصطلاح البلاد. قال الجوهري: الأُوقيَّة في الحديث، بضم الهمزة وتشديد الياء، اسم لأَربعين درهماً، ووزنه أُفْعولةٌ، والأَلف زائدة، وفي بعض الروايات وُقِية، بغير أَلف، وهي لغة عامية، وكذلك كان فيما مضى، وأَما اليوم فيما يَتعارَفُها الناس ويُقَدِّر عليه الأَطباء فالأُوقية عندهم عشرة دراهم وخمسة أَسباع درهم، وهو إِسْتار وثلثا إِسْتار، والجمع الأَواقي، مشدداً، وإِن شئت خففت الياء في الجمع. والأَواقِي أَيضاً: جمع واقِيةٍ؛ وأَنشد بيت مهَلْهِلٍ: لقدْ وَقَتْكَ الأَواقِي، وقد تقدّم في صدر هذه الترجمة، قال: وأَصله ووَاقِي لأَنه فَواعِل، إِلا أَنهم كرهوا اجتماع الواوين فقلبوا الأُولى أَلفاً. وسَرْجٌ واقٍ: غير مِعْقَر، وفي التهذيب: لم يكن مِعْقَراً، وما أَوْقاه، وكذلك الرَّحْل، وقال اللحياني: سَرْجٌ واقٍ بَيّن الوِقاء، مدود، وسَرجٌ وَقِيٌّ بيِّن الوُقِيِّ. ووَقَى من الحَفَى وَقْياً: كوَجَى؛ قال امرؤ القيس: وصُمٍّ صِلابٍ ما يَقِينَ مِنَ الوَجَى، كأَنَّ مَكانَ الرِّدْفِ منْه علَى رالِ ويقال: فرس واقٍ إِذا كان يَهابُ المشيَ من وَجَع يَجِده في حافِره، وقد وَقَى يَقِي؛ عن الأَصمعي، وقيل: فرس واقٍ إِذا حَفِيَ من غِلَظِ الأَرضِ ورِقَّةِ الحافِر فَوَقَى حافِرُه الموضع الغليظ؛ قال ابن أَحمر:تَمْشِي بأَوْظِفةٍ شِدادٍ أَسْرُها، شُمِّ السّنابِك لا تَقِي بالجُدْجُدِ أَي لا تشتكي حُزونةَ الأَرض لصَلابة حَوافِرها. وفرس واقِيةٌ: للتي بها ظَلْعٌ، والجمع الأَواقِي. وسرجٌ واقٍ إِذا لم يكن مِعْقَراً. قال ابن بري: والواقِيةُ والواقِي بمعنى المصدر؛ قال أَفيون التغْلبي: لَعَمْرُك ما يَدْرِي الفَتَى كيْفَ يتَّقِي، إِذا هُو لم يَجْعَلْ له اللهُ واقِيا ويقال للشجاع: مُوَقًّى أَي مَوْقِيٌّ جِدًّا. وَقِ على ظَلْعِك أَي الزَمْه وارْبَعْ عليه، مثل ارْقَ على ظَلْعِك، وقد يقال: قِ على ظَلْعِك أَي أَصْلِحْ أَوَّلاً أَمْرَك، فتقول: قد وَقَيْتُ وَقْياً ووُقِيّاً. التهذيب: أَبو عبيدة في باب الطِّيرَةِ والفَأْلِ: الواقِي الصُّرَدُ مثل القاضِي؛ قال مُرَقِّش: ولَقَدْ غَدَوْتُ، وكنتُ لا أَغْدُو، على واقٍ وحاتِمْ فَإِذا الأَشائِمُ كالأَيا مِنِ، والأَيامِنُ كالأَشائِمْ قال أَبو الهيثم: قيل للصُّرَد واقٍ لأَنه لا يَنبَسِط في مشيه، فشُبّه بالواقِي من الدَّوابِّ إِذا حَفِيَ. والواقِي: الصُّرَدُ؛ قال خُثَيْمُ بن عَدِيّ، وقيل: هو للرَّقَّاص (* قوله« للرقاص إلخ» في التكملة: هو لقب خثيم بن عدي، وهو صريح كلام رضي الدين بعد) الكلبي يمدح مسعود بن بَجْر، قال ابن بري: وهو الصحيح: وجَدْتُ أَباكَ الخَيْرَ بَجْراً بِنَجْوةٍ بنَاها له مَجْدٌ أَشَمٌّ قُماقِمُ وليس بِهَيَّابٍ، إِذا شَدَّ رَحْلَه، يقول: عَدانِي اليَوْمَ واقٍ وحاتِمُ، ولكنه يَمْضِي على ذاكَ مُقْدِماً، إِذا صَدَّ عن تلكَ الهَناتِ الخُثارِمُ ورأَيت بخط الشيخ رَضِيِّ الدين الشاطبي، رحمه الله، قال: وفي جمهرة النسب لابن الكلبي وعديّ بن غُطَيْفِ بن نُوَيْلٍ الشاعر وابنه خُثَيْمٌ، قال: وهو الرَّقَّاص الشاعر القائل لمسعود بن بحر الزُّهريّ: وجدتُ أَباك الخير بحراً بنجوة بناها له مجدٌ أَشم قُماقمُ قال ابن سيده: وعندي أَنَّ واقٍ حكاية صوته، فإِن كان ذلك فاشتقاقه غير معروف. قال الجوهريّ: ويقال هو الواقِ، بكسر القاف بلا ياء، لأَنه سمي بذلك لحكاية صوته. وابن وَقاء أَو وِقاء: رجل من العرب، والله أَعلم.
الأَوَاقِي : قصب الحائك تكون فيها خيوط لُحمة الثَّوب.
(مصدر تَقَى).|1- بِهِ تَقِيَّةٌ : خَوْفٌ.|2- اِنْتَهَى بِهِ مَذْهَبُهُ إلى التَّقِيَّةِ : إِخْفاءُ مَذْهَبِهِ والتَّسَتُّرُ عَلَيْهِ خَوْفاً وَخَشْيَةً- اِتَّخَذَ الشِّيعَةُ التَّقِيَّةَ مَبْدَءاً لَهُمْ : .
1- تقى الله : خافه
1- ذو تقوى ، جمع : أتقياء وتقواء
1- إتقاه : حذره وخافه|2- إتقاه : تجنبه|3- إتقى : صار تقيا|4- إتقى به : جعله قدامه وقاية له من العدو واستقبل العدو به
وق ي: (اتَّقَى) يَتَّقِي وَ (تَقَى) يَتْقِي كَقَضَى يَقْضِي. وَ (التَّقْوَى) وَ (التُّقَى) وَاحِدٌ. وَ (التُّقَاةُ التَّقِيَّةُ) يُقَالُ: (اتَّقَى تَقِيَّةً) وَ (تُقَاءً) . وَ (التَّقِيُّ الْمُتَّقِي) وَقَالُوا: مَا أَتْقَاهُ لِلَّهِ. وَ (تَوَقَّى) وَ (اتَّقَى) بِمَعْنًى. وَ (وَقَاهُ) اللَّهُ (وِقَايَةً) بِالْكَسْرِ حَفِظَهُ. وَ (الْوِقَايَةُ) أَيْضًا الَّتِي لِلنِّسَاءِ وَفَتْحُ الْوَاوِ لُغَةٌ. وَ (الْأُوقِيَّةُ) فِي الْحَدِيثِ أَرْبَعُونَ دِرْهَمًا. وَكَذَا كَانَ فِيمَا مَضَى. وَأَمَّا الْيَوْمَ فِيمَا يَتَعَارَفُهُ النَّاسُ فَالْأُوقِيَّةُ عِنْدَ الْأَطِبَّاءِ وَزْنُ عَشَرَةِ دَرَاهِمَ وَخَمْسَةِ أَسْبَاعِ دِرْهَمٍ وَهُوَ إِسْتَارٌ وَثُلُثَا إِسْتَارٍ وَالْجَمْعُ (الْأَوَاقِيُّ) بِتَشْدِيدِ الْيَاءِ وَإِنْ شِئْتَ خَفَّفْتَ.
تَقِيَّة :- خشية وخوف. |2 - مدارة المؤمن للكافر باللِّسان خلاف ما ينطوي عليه قلبه خوفًا على نفسه :- {وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللهِ فِي شَيْءٍ إلاَّ أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تَقِيَّةً} [قرآن] .|3 - (الفلسفة والتصوُّف) إخفاء الحقّ ومصانعة النّاس والتّظاهر بغير ما يُعتقد فيه خوفًا من البطش أو الظُّلم.
تُقاة ، جمع تُقًى (لغير المصدر): مصدر اتَّقى/ اتَّقى بـ: خشية وخوف :-ثوب التُّقى أشرف الملابس، - وغير تَقيّ يأمر النَّاس بالتُّقى ... طبيبٌ يداوي النَّاسَ وهو مريضُ، - {اتَّقُوا اللهَ حَقَّ تُقَاتِهِ} .
وِقاية :- مصدر وقَى. |2 - ما يتوقَّى به الشَّيء :-الوقاية من حوادث الطُّرق، - اللِّقاح وقاية من بعض الأمراض.|3 - (طب) جميع الوسائل التي تُتّخذ لاتّقاء الأمراض كالتَّطْهير والتَّلقيح والعَزْلِ :-الوقايةُ خيرٌ من العلاج، - وقاية صحّيَّة.
تقِيّ ، جمع تقيّون وأتقياءُ.|1- مَن يخاف الله ويمتثل لأوامره :-*هذا التَّقيّ النقيّ الطَّاهر العَلَم*.|2- عابد متحنِّث.
وقَى يقِي ، قِ / قِهْ ، وَقْيًا ووِقايةً ، فهو واقٍ ، والمفعول مَوقِيّ | • وقَى الشَّخصَ المكروهَ/ وقَى الشَّخصَ من المكروه صانه عنه وحماه :-وقاه من البَرْد/ الهدم، - اتُّخِذت التدابير للوقاية من حوادث الطُّرق، - {فَوَقَاهُمُ اللهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ} - {وَلَعَذَابُ الآخِرَةِ أَشَقُّ وَمَا لَهُمْ مِنَ اللهِ مِنْ وَاقٍ} .
وَقْي :مصدر وقَى.
لاتّقى يتّقي، أصله اوْتقى على افْتع . والتقْوى والتقى: واحد. والتقاة: التقيّة. يقال: اتّقى تقيّة وتقاة. والتقيّ: المتّقي. وقد قالوا: ماأتْقاه لله. ويقال:ق علىظْلعك، أي الزمْه وارْبعْ عليه، مثل ارْق علىظلْعك. وسرج وا ق، إذا لك يكن معْقرا. وفرس وا ق، إذا كان يهاب المشي من وج ع يجده في حافره. وقد وقى يقي. ويقال للشجاع: موقّى، أي موقْيّ جدا. وتوقّى واتّقى بمعنى. ووقاه اللهوقاية، أي حفظه. والوقاية أيضا: التي للنساء. والوقاية بالفتح لغة. والوقاء والوقاء: ما وقيْت به شيئا. والاوقيّة وزْن عشرة دراهم وخمسة أسباع دره م. والجمع الأواقيّ، وإن شئت خفّفت الياء في الجمع. والأواقي أيضا: جمع واقية. قال مهلهل: ضربتْ صدرها إليّ وقالتْ ... يا عديا لقد وقتْك الأواقي والواقي: الصرد، مثل القاضي. ويقال هو الواق بكسر القاف بلا ياء، لأنّه سمّي بذلك لحكاية صوته. ويروى قول الشاعر: ولست ﺑﻬيّاب إذا شدّ رحْله ... يقول عداني اليوم وا ق وحاتم
-
حذر, إتقى, إحتاط, إحتاط, إحترز, إحترس, إحترس من, اتقى, تحرز, تهيب, توقى, تيقظ, حاذر, حاذر, خاف, خشي, إحترس, إتقى, إحتاط, إحتاط, إحترز, اتقى, تحرز, تحفظ, توقى, توقى, تيقظ, حاذر, حاذر, حذر, خاف, زهد, آمن, اتقى, تزهد, تعبد, تنزه, خشع, رشد, تعبد, آمن, إتقى, إتقى الله, اتقى, تبتل, تزهد, تنزه, تنسك, خشع, خشي الله, رشد, زهد, زهد, زهد, صار تقيا, رهب, إرتاع, إرتاع, إرتعب, اتقى, تخوف, تهيب, توقى, جزع, حذر, خاف, خاف, خشي, ذعر, فرق, فزع, خاف, إرتاع, إرتاع, إرتعب, إرتعد, إنذعر, اتقى, تخوف, تهيب, توجس, توقى, جزع, حذر, خشي, ذعر, رهب, إحتاط, إتقى, إحترز, إحترس, إحترس من, اتقى, تحرز, توقى, تيقظ, حاذر, حاذر, حذر, خشي, إحترز, إحترس, إرتاع, إرتاع, إرتعب, إرتعد, إنذعر, اتقى, تخوف, تهيب, توجس, توقى, جزع, حاذر, حذر, تيقظ, أفاق, إحتاط, إحترز, إحترس, إستفاق, إستيقظ, اتقى, تحرز, توقى, حاذر, حذر, صحا, قام, نهض, وقف, تهيب, أخاف, أراع, أرهب, إرتاع, إرتاع, إرتعب, اتقى, توقى, حذر, خاف, خاف, خشي, خوف, رهب, روع, إستجار بـ, إحتمى بـ, اتقى, لجأ إلى, حاذر, إتقى, إحتاط, إحتاط, إحترز, إحترس, اتقى, تحرز, توقى, حذر, خشي, لجأ إلى, إحتمى بـ, اتقى, فر, هرب, تحرز, إتقى, إحتاط, إحترز, إحترس, إحترس من, اتقى, توقى, تيقظ, حاذر, حذر, تزهد, آمن, اتقى, تبتل, تعبد, تنزه, تنسك, خشع, رشد, زهد, زهد, زهد, صلى, عف, نسك, ورع, تنسك, آمن, اتقى, تبتل, تزهد, تعبد, خشع, زهد, زهد, صام, صلى, عف, نسك, ورع, إستجار ب, إحتمى بـ, اتقى, لجأ إلى, توقى, أعرض, أعرض عن, إبتعد, إتقى, إجتنب, إحتاط, إحتاط, إحترز, إحترس, إحترس من, إنحرف, إنصرف عن, اتقى, بعد عن, بعد عن, إحتمى, آوى, إختبأ, إستتر, إستجار, إستعاذ, إعتصم, إلتجأ, إمتنع, اتقى, تحصن, تقوى, تمنع, عاذ, لاذ, لجأ, لجأ, آوى, أوى, إحتمى, إحتمى بـ, إختبأ, إستتر, إستجار, إستجار بـ, إستعاذ, إعتصم, إعتصم بـ, إلتجأ, اتقى, تحصن, عاذ, تنزه, آمن, أنف, اتقى, برئ, ترفع, تزهد, تصون, تعبد, خشع, رشد, زهد, طهر, عف, نزه, نقي, إختبأ, آوى, إحتجب, إحتمى, إختفى, إختفى, إستتر, اتقى, اختفى, اختفى, استتر, اكتمن, تستر, جن, إحترز, إتقى, إحتاط, إحتاط, إحترس, اتقى, تحرز, توقى, توقى, تيقظ, حاذر, حاذر, حذر, خشي, خشع, آمن, أذعن, إتضع, إستكان, إنصاع, اتقى, تخشع, تحاقر, تذلل, تزهد, تصاغر, تطأطأ, تعبد, تنزه, تنسك, آمن, أقر, إتقى, إعتقد, اتقى, تبتل, تزهد, تعبد, تنزه, تنسك, خشع, رشد, زهد, صدق, صلح, صلى, رشد, آمن, إتقى, اتقى, استقام, اهتدى, تزهد, تعبد, تنزه, خشع, زهد, صلح, أعرض, اتقى, تخلى, تخلى عن, ترك, تقاعس, خذل, خذله, قعد عن نصرته, إرتاع, اتقى, احترس, اضطرب, اضطرب, خاف, خاف, خاف منه, خاف عليه, خشي, ذعر, فرق, فزع, قلق, هاب, أبعد, أقصى, إبتعد عن, إغتفر, إفترق, إنفصل, ابتعد عن, اتقى, انصرف عن, ترك, تنحى, حاد, حذر, خالف, رحل, إبتعد عن, إحتاط, اتقى, تجنب, حذر, حذر من, شك فيه, لم يثق به, أهمل, إعتزل, إنفرد, اتقى, باعد, باغض, حذر, خاصم, شاق, ضاد, عادى, قارع, ناضل, ناوأ, إتقى, إعتزل, إنفرد, ابتعد, ابتعد عن, اتقى, افترق, انفصل, باعد, باغض, باين, تجنب, جانب, حارب, حذر, إبتعد عن, اتقى, تجنب, حذر, إحتاط, اتقى, تجنب, حذر من, شك في, لم يؤمن لـ, إحتاط, اتقى, تجنب, حذر من, شك في, شك فيه, لم يثق به, لم يؤمن لـ, اتقى, احترس, تمرد, خاف, خشي, رفض, عارض, عصى, فزع, قلق, أعرض عن, إحتاط, اتقى, تجنب, حذر من, شك في, لم يؤمن لـ, آمن, أعلن, أبان, أخلص, أطاع, أطاع الله وانقاد ل, أقر, أوضح, إتقى, اتقى, اعترف, اهتدى, تعبد, تورع, زهد, آمن, أخفق, اتقى, اهتدى, تورع, زهد, قنت, آمن, أخلص, أقر, أمن, إتقى, اتقى, اعترف, اعترف, اهتدى, تعبد, تورع, زهد, صدق, صدق, عبد, آذى, أبغض, أيد, إتقى, إعتزل, إنفرد, ابتعد عن, اتقى, باعد, باغض, تجنب, جافى, جانب, حارب, حذر, أهمل, إبتعد عن, اتقى, تنحى, حذر, آمن, أطاع, أطاع الله وانقاد ل, إتقى, اتقى, تعبد, تورع, عبد, وحد, اتقى, احترس, خاف, خشي, فزع, قلق, لم يثق به, إبتعد عن, إحتاط, اتقى, تجنب, حذر, حذر من, شك في, لم يؤمن لـ, آمن, أخلص, أقر, أمن, أدين, إتقى, إستحسن, إستحلى, إستطاب, إستلذ, إستمرأ, إستهنأ, اتقى, اتهم, اعترف, آمن, أطاع, أطاع الله وانقاد ل, إتقى, اتقى, تعبد, تورع, صدق, عبد, وحد, آب, إبتعد عن, ابتعد عن, اتقى, انصرف عن, تنحى, ثاب, حاد, حذر, رجع, عاد من, فاء, مال عن, إعتزل, إنفرد, اتقى, باعد, حذر, خاصم, شاق, ضاد, عادى, قارع, ناضل, إعتزل, إنفرد, ابتعد, اتقى, باعد, بعد, حذر, قصي, أجاز, أباح, أباح, أجاز, أحل, أذن, أمكن, اتقى, سرع, سمح, سهل, سوغ, عجل, قدم, مكن, آمن, أخرج, أطاع, أطاع الله وانقاد ل, إتقى, اتقى, تعبد, تورع, حفر, دفن, رمس, طمر, عبد, قبر, نبش, أشرف, أناف, إرتاع, إرتفع, اتقى, احترس, اضطرب, اضطرب, ثار, خاف, خشي, ذعر, سما, علأ, فرق, إبتعد عن, اتقى, تجنب, حذر, أباح, أجاز, أعطاه الحرية, أعطاه الحرية للاختيار, إستغنى, إستكفى, اتقى, تحير, تردد, تريث, جوز, حار, خير, رحم, سمح, آزر, أبعد, أقصى, أيد, إبتعد عن, إغتفر, إفترق, إنفصل, ابتعد عن, اتقى, انصرف عن, ترك, تنحى, حاد, حذر, أهمل, إبتعد عن, اتقى, تنحى, حذر, آمن, أطاع, أطاع الله وانقاد ل, إتقى, اتقى, تعبد, تورع, صدق, عبد, وحد, إعتزل, إنفرد, اتقى, باعد, حذر, خاصم, شاق, ضاد, عادى, قارع, ناضل, إبتعد عن, إحتاط, اتقى, تجنب, حذر, حذر من, آذى, أبغض, إعتزل, إنفرد, اتقى, باعد, جافى, حارب, حذر, خاصم, شاق, شاكس, ضاد, عادى, قارع
fears

الأكثر بحثاً

اعرف أكثر

فهرس المعاجم

Loading...
"اضغط هنا لبرنامج المتدبر على الويب"