الرسم القراني
وَأَنَّا مِنَّا ٱلْمُسْلِمُونَ وَمِنَّا ٱلْقَٰسِطُونَ فَمَنْ أَسْلَمَ فَأُو۟لَٰٓئِكَ تَحَرَّوْا۟ رَشَدًا
اعراب القران
«فَما» الفاء استئنافية وما استفهامية في محل رفع مبتدأ والجملة مستأنفة «لَكُمْ» متعلقان بخبر محذوف «كَيْفَ» اسم استفهام في محل نصب على الحال «تَحْكُمُونَ» مضارع مرفوع بثبوت النون والواو فاعل والجملة توكيد للجملة السابقة. [سورة يونس (10) : الآيات 36 الى 38] وَما يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلاَّ ظَنًّا إِنَّ الظَّنَّ لا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئاً إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِما يَفْعَلُونَ (36) وَما كانَ هذَا الْقُرْآنُ أَنْ يُفْتَرى مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ الْكِتابِ لا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ (37) أَمْ يَقُولُونَ افْتَراهُ قُلْ فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِثْلِهِ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ (38) «وَما» الواو استئنافية وما نافية «يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ» مضارع وفاعله والهاء مضاف إليه والجملة مستأنفة «إِلَّا» أداة حصر «ظَنًّا» مفعول به «إِنَّ الظَّنَّ» إن واسمها «لا» نافية «يُغْنِي» مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الياء للثقل والفاعل مستتر والجملة خبر «مِنَ الْحَقِّ» متعلقان بمحذوف حال «شَيْئاً» مفعول به «إِنَّ اللَّهَ» إن ولفظ الجلالة اسمها «عَلِيمٌ» خبر والجملة مستأنفة «بِما» اسم الموصول في محل جر بالباء ومتعلقان بعليم «يَفْعَلُونَ» مضارع مرفوع بثبوت النون والواو فاعل والجملة صلة «وَما» الواو استئنافية وما نافية «كانَ هذَا» كان واسم إشارة اسمها والها للتنبيه والجملة مستأنفة «الْقُرْآنُ» بدل «أَنْ» ناصبة «يُفْتَرى» مضارع مبني للمجهول منصوب بأن وعلامة نصبه الفتحة المقدرة على الألف للتعذر ونائب الفاعل مستتر والجملة خبر كان «مِنْ دُونِ» متعلقان بيفترى «اللَّهِ» لفظ الجلالة مضاف إليه «وَلكِنْ» الواو عاطفة ولكن حرف استدراك «تَصْدِيقَ» خبر لكان المحذوفة واسمها محذوف والتقدير كان تصديق أو مفعول لأجله والجملة معطوفة «الَّذِي» اسم الموصول مضاف إليه «بَيْنَ» ظرف مكان متعلق بمحذوف صلة «يَدَيْهِ» مضاف إليه مجرور بالياء لأنه مثنى «وَتَفْصِيلَ» معطوف على تصديق «الْكِتابِ» مضاف إليه «لا» نافية للجنس «رَيْبَ» اسم لا «فِيهِ» متعلقان بالخبر المحذوف «مِنْ رَبِّ» متعلقان بمحذوف حال «الْعالَمِينَ» مضاف إليه مجرور بالياء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم «أم» عاطفة «يَقُولُونَ» مضارع مرفوع بثبوت النون وال
مجاز القران
الأسّ إذا ضممته آساس، تقديره: أفعال [ «وَالْقَواعِدُ» : الواحد من قواعد البيت قاعدة. والواحدة من قواعد النسا قاعدة، وقاعد أكثر، قال الكميت ابن زيد: فى ذروة من يفاع أوّلهم ... زانت عواليها قواعدها 66 وقال أيضا: وعادية من بناء الملوك ... تمتّ قواعد منها وسورا] 67 واحدها قاعدة. «يَرْفَعُ» (127) أي يبنى. «وَأَرِنا مَناسِكَنا» (128) أي علّمنا، قال حطائط بن يعفر: أرينى جوادا مات هزلا لأننى ... أرى ما ترين أو بخيلا مخلّدا «1» [لأننى بفتح اللام] ، أراد: دلّينى ولم يرد رؤية العين، ومعنى «لأننى» لعلنى. __________ (1) حطائط: هو أخو الأسود بن يعفر، ترجمته مع ترجمة أخيه فى الشعراء 134 والأغانى 11/ 129. - والبيت من الأبيات التي اختلف اختلافا قديما فى عزوها، نسبه إلى حطائط أبو تمام (الحماسة 4/ 254) وابن قتيبة فى العيون 3/ 181، ونسبه فى الشعراء، (139) مرة له ومرة (129) إلى حاتم الطائي، ونسبه ابن السكيت فى القلب والإبدال 23 والأصفهانى فى الأغانى 11/ 133 إلى حطائط. وقال الجوهري (أنن) : أنشده أبو زيد لحاتم، قال: وهو الصحيح وقد وجدته فى شعر معن بن أوس المزني. وقال العيني (1/ 329) : أقول قائله هو حاتم بن ع
مكتبة المتدبر

الأكثر تحميلاً

Loading...
"اضغط هنا لبرنامج المتدبر على الويب"