الرسم القراني
وَرَسُولًا إِلَىٰ بَنِىٓ إِسْرَٰٓءِيلَ أَنِّى قَدْ جِئْتُكُم بِـَٔايَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ أَنِّىٓ أَخْلُقُ لَكُم مِّنَ ٱلطِّينِ كَهَيْـَٔةِ ٱلطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْرًۢا بِإِذْنِ ٱللَّهِ وَأُبْرِئُ ٱلْأَكْمَهَ وَٱلْأَبْرَصَ وَأُحْىِ ٱلْمَوْتَىٰ بِإِذْنِ ٱللَّهِ وَأُنَبِّئُكُم بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِى بُيُوتِكُمْ إِنَّ فِى ذَٰلِكَ لَءَايَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ
اعراب القران
35 - {وَأَوْفُوا الْكَيْلَ إِذَا كِلْتُمْ وَزِنُوا بِالْقِسْطَاسِ الْمُسْتَقِيمِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلا} جملة الشرط وجوابه المقدر مستأنفة، جملة «كِلْتم» مضاف إليه، جملة -[614]- «ذلك خير» معترضة، «تأويلا» تمييز.
مجاز القران
«فَادَّارَأْتُمْ فِيها» (72) : اختلفتم فيها من التدارئ والدرء. «فَقُلْنا اضْرِبُوهُ بِبَعْضِها» (73) : أي اضربوا القتيل ببعضها، ببعض البقرة. «وَيُرِيكُمْ آياتِهِ» (73) : أي عجائبه، ويقال: فلان آية من الآيات، أي عجب من العجب، ويقال: اجعل بينى وبينك آية أي علامة، وآيات: بينات، أي علامات وحجج، والآية من القرآن: كلام متصل إلى انقطاعه. «قَسَتْ قُلُوبُكُمْ» (74) أي جفت، والقاسي: الجافي اليابس. «أَتُحَدِّثُونَهُمْ بِما فَتَحَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ» (76) : أي بما منّ الله عليكم، وأعطاكم دونهم. «أَتَّخَذْتُمْ عِنْدَ اللَّهِ عَهْداً» (80) : أي وعدا، والميثاق: العهد يوثق له. [ «لا تَسْفِكُونَ دِماءَكُمْ» ] (84) : سفك دمه: أي صبّ دمه كما يسفح نحي السمن يهريقه. «وَقَفَّيْنا» (87) : أي أردفنا، من يقفوه. «وَأَيَّدْناهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ» (87) أي شدّدناه وقوّيناه، ورجل ذو أيد وذو آد: أي قوة، والله تبارك وتعالى ذو الأيد، قال العجاج:
مكتبة المتدبر

الأكثر تحميلاً

Loading...
"اضغط هنا لبرنامج المتدبر على الويب"