الرئيسية
أبحاث قرآنية
القرآن حسب الموضوع
الآيات المتشابهة
الرسم القرآني
الحسابات العددية
مجاز القرآن
انتبه!
لسان عربي
إعراب القرآن
إعراب فتح الرحمن
تحليل كلمات القرآن
المعاجم
تعلم النحو والصرف
مكتبة المتدبر
القرآن الكريم
باحث القرآن المبسط
قرآن ويب للويندوز
أدعية من القرآن الكريم
سماع القرآن الكريم
تحميل المتدبر
حول المتدبر
مشتقّات وجذور
التحليل الصرفي
جذر الكلمة
الكلمات ذات العلاقة
بناء وزن الفعل مع تشكيلات الوزن
مشتقات الكلمة
انظر أيضًا
الأسئلة المتكررة
الأخبار
الفيديوهات
العربية
|
English
الرئيسية
أبحاث قرآنية
القرآن حسب الموضوع
الآيات المتشابهة
الرسم القرآني
الحسابات العددية
مجاز القرآن
انتبه!
لسان عربي
إعراب القرآن
إعراب فتح الرحمن
تحليل كلمات القرآن
المعاجم
تعلم النحو والصرف
مكتبة المتدبر
القرآن الكريم
باحث القرآن المبسط
قرآن ويب للويندوز
أدعية من القرآن الكريم
سماع القرآن الكريم
تحميل المتدبر
حول المتدبر
مشتقّات وجذور
التحليل الصرفي
جذر الكلمة
الكلمات ذات العلاقة
بناء وزن الفعل مع تشكيلات الوزن
مشتقات الكلمة
انظر أيضًا
الأسئلة المتكررة
الأخبار
الفيديوهات
اعراب القرآن
1 - الفاتحة
2 - البقرة
3 - اّل عمران
4 - النساء
5 - المائدة
6 - الأنعام
7 - الأعراف
8 - الأنفال
9 - التوبة
10 - يونس
11 - هود
12 - يوسف
13 - الرعد
14 - إبراهيم
15 - الحجر
16 - النحل
17 - الإسراء
18 - الكهف
19 - مريم
20 - طه
21 - الأنبياء
22 - الحج
23 - المؤمنون
24 - النور
25 - الفرقان
26 - الشعراء
27 - النمل
28 - القصص
29 - العنكبوت
30 - الروم
31 - لقمان
32 - السجدة
33 - الأحزاب
34 - سبأ
35 - فاطر
36 - يس
37 - الصافات
38 - ص
39 - الزمر
40 - غافر
41 - فصلت
42 - الشورى
43 - الزخرف
44 - الدخان
45 - الجاثية
46 - الأحقاف
47 - محمد
48 - الفتح
49 - الحجرات
50 - ق
51 - الذاريات
52 - الطور
53 - النجم
54 - القمر
55 - الرحمن
56 - الواقعة
57 - الحديد
58 - المجادلة
59 - الحشر
60 - الممتحنة
61 - الصف
62 - الجمعة
63 - المنافقون
64 - التغابن
65 - الطلاق
66 - التحريم
67 - الملك
68 - القلم
69 - الحاقة
70 - المعارج
71 - نوح
72 - الجن
73 - المزمل
74 - المدثر
75 - القيامة
76 - الأنسان
77 - المرسلات
78 - النبأ
79 - النازعات
80 - عبس
81 - التكوير
82 - الإنفطار
83 - المطففين
84 - الإنشقاق
85 - البروج
86 - الطارق
87 - الأعلى
88 - الغاشية
89 - الفجر
90 - البلد
91 - الشمس
92 - الليل
93 - الضحى
94 - الشرح
95 - التين
96 - العلق
97 - القدر
98 - البينة
99 - الزلزلة
100 - العاديات
101 - القارعة
102 - التكاثر
103 - العصر
104 - الهمزة
105 - الفيل
106 - قريش
107 - الماعون
108 - الكوثر
109 - الكافرون
110 - النصر
111 - المسد
112 - الاخلاص
113 - الفلق
114 - الناس
رقم الاية - 1
رقم الاية - 2
رقم الاية - 3
رقم الاية - 4
رقم الاية - 5
رقم الاية - 6
رقم الاية - 7
رقم الاية - 8
رقم الاية - 9
رقم الاية - 10
رقم الاية - 11
رقم الاية - 12
رقم الاية - 13
رقم الاية - 14
رقم الاية - 15
رقم الاية - 16
رقم الاية - 17
رقم الاية - 18
رقم الاية - 19
رقم الاية - 20
رقم الاية - 21
رقم الاية - 22
رقم الاية - 23
رقم الاية - 24
رقم الاية - 25
رقم الاية - 26
رقم الاية - 27
رقم الاية - 28
رقم الاية - 29
رقم الاية - 30
رقم الاية - 31
رقم الاية - 32
رقم الاية - 33
رقم الاية - 34
رقم الاية - 35
رقم الاية - 36
رقم الاية - 37
رقم الاية - 38
رقم الاية - 39
رقم الاية - 40
رقم الاية - 41
رقم الاية - 42
رقم الاية - 43
اعراب سورة الرعد اية رقم 14
المجتبى من مشكل إعراب القرآن
14 - {لَهُ دَعْوَةُ الْحَقِّ وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ لا يَسْتَجِيبُونَ لَهُمْ بِشَيْءٍ إِلا كَبَاسِطِ كَفَّيْهِ إِلَى الْمَاءِ لِيَبْلُغَ فَاهُ وَمَا هُوَ بِبَالِغِهِ وَمَا دُعَاءُ الْكَافِرِينَ إِلا فِي ضَلالٍ} قوله «والذين يدعون» : الواو عاطفة، «الذين» مبتدأ، الجار «من دونه» متعلق بحال من الهاء المقدرة أي: يدعونهم كائنين من دونه، وجملة «لا يستجيبون» خبر المبتدأ «الذين» ، «إلا» للحصر، الجار «كباسط» متعلق بمحذوف نائب مفعول مطلق أي: إلا استجابة مثل استجابة باسط. قوله «وما هو ببالغه» : الواو حالية، «ما» : نافية تعمل عمل ليس، والباء زائدة في الخبر، والجملة حالية من الضمير في «يبلغ» ، وجملة «وما دعاء الكافرين إلا في ضلال» مستأنفة، و «إلا» للحصر، الجار «في ضلال» متعلق بالخبر.
التبيان في إعراب القرآن
أَحَدُهُمَا: هُوَ كِنَايَةٌ عَنِ الْأَصْنَامِ ; أَيْ وَالْأَصْنَامُ الَّذِينَ يَدْعُونَ الْمُشْرِكِينَ إِلَى عِبَادَتِهِمْ «لَا يَسْتَجِيبُونَ لَهُمْ بِشَيْءٍ» : وَجَمَعَهُمْ جَمْعَ مَنْ يَعْقِلُ عَلَى اعْتِقَادِهِمْ فِيهَا. وَالثَّانِي: أَنَّهُمُ الْمُشْرِكُونَ، وَالتَّقْدِيرُ: وَالْمُشْرِكُونَ الَّذِينَ يَدْعُونَ الْأَصْنَامَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَا يَسْتَجِيبُونَ لَهُمْ ; أَيْ لَا يُجِيبُونَهُمْ ; أَيْ إِنَّ الْأَصْنَامَ لَا تُجِيبُهُمْ بِشَيْءٍ. (إِلَّا كَبَاسِطِ كَفَّيْهِ) : التَّقْدِيرُ: إِلَّا اسْتِجَابَةً كَاسْتِجَابَةِ بَاسِطٍ كَفَّيْهِ. وَالْمَصْدَرُ فِي هَذَا التَّقْدِيرِ: مُضَافٌ إِلَى الْمَفْعُولِ، كَقَوْلِهِ تَعَالَى: (لَا يَسْأَمُ الْإِنْسَانُ مِنْ دُعَاءِ الْخَيْرِ) [فُصِّلَتْ: 49] . وَفَاعِلُ هَذَا الْمَصْدَرِ مُضْمَرٌ، وَهُوَ ضَمِيرُ الْمَاءِ ; أَيْ لَا يُجِيبُونَهُمْ إِلَّا كَمَا يُجِيبُ الْمَاءُ بَاسِطَ كَفَّيْهِ إِلَيْهِ، وَالْإِجَابَةُ هُنَا كِنَايَةٌ عَنِ الِانْقِيَادِ. وَأَمَّا قَوْلُهُ تَعَالَى: (لِيَبْلُغَ فَاهُ وَمَا هُوَ بِبَالِغِهِ) - فَاللَّامُ مُتَعَلِّقَةٌ بِبَاسِطٍ، وَالْفَاعِلُ ضَمِيرُ الْمَاءِ ; أَيْ لِيَبْلُغَ الْمَاءُ فَاهُ. وَ (مَا هُوَ) ; أَيِ الْمَاءُ. وَلَا يَجُوزُ أَنْ يَكُونَ ضَمِيرَ الْبَاسِطِ عَلَى أَنْ يَكُونَ فَاعِلُ «بَالِغٍ» مُضْمَرًا ; لِأَنَّ اسْمَ الْفَاعِلِ إِذَا جَرَى عَلَى غَيْرِ مَنْ هُوَ لَهُ لَزِمَ إِبْرَازُ الْفَاعِلِ ; فَكَانَ يَجِبُ عَلَى هَذَا أَنْ يَقُولَ وَمَا هُوَ بِبَالِغِهِ الْمَاءَ ; فَإِنْ جَعَلْتَ الْهَاءَ فِي «بَالِغِهِ» ضَمِيرَ الْمَاءِ، جَازَ أَنْ يَكُونَ هُوَ ضَمِيرَ الْبَاسِطِ. وَالْكَافُ فِي «كَبَاسِطِ» إِنْ جَعَلْتَهَا حَرْفًا كَانَ مِنْهَا ضَمِيرٌ يَعُودُ عَلَى الْمَوْصُوفِ الْمَحْذُوفِ، وَإِنْ جَعَلْتَهَا اسْمًا لَمْ يَكُنْ فِيهَا ضَمِيرٌ. قَالَ تَعَالَى: (وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَظِلَالُهُمْ بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ (15)) . قَوْلُهُ تَعَالَى: (طَوْعًا وَكَرْهًا) : مَفْعُولٌ لَهُ، أَوْ فِي مَوْضِعِ الْحَالِ. وَ (ظِلَالُهُمْ) : مَعْطُوفٌ عَلَى مَنْ. وَ (بِالْغُدُوِّ) : ظَرْفٌ لِيَسْجُدُ. قَالَ تَعَالَى: (قُلْ مَنْ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأ
إعراب القرآن للدعاس
بثبوت النون والواو فاعل والجملة خبر «فِي اللَّهِ» لفظ الجلالة مجرور بفي متعلقان بيجادلون «وَهُوَ» الواو حالية وهو مبتدأ «شَدِيدُ» خبر والجملة في محل نصب على الحال «الْمِحالِ» مضاف إليه والمحال القوة. [سورة الرعد (13) : الآيات 14 الى 15] لَهُ دَعْوَةُ الْحَقِّ وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ لا يَسْتَجِيبُونَ لَهُمْ بِشَيْءٍ إِلاَّ كَباسِطِ كَفَّيْهِ إِلَى الْماءِ لِيَبْلُغَ فاهُ وَما هُوَ بِبالِغِهِ وَما دُعاءُ الْكافِرِينَ إِلاَّ فِي ضَلالٍ (14) وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ طَوْعاً وَكَرْهاً وَظِلالُهُمْ بِالْغُدُوِّ وَالْآصالِ (15) «لَهُ» متعلقان بخبر مقدم «دَعْوَةُ» مبتدأ مؤخر «الْحَقِّ» مضاف إليه مجرور والجملة ابتدائية «وَالَّذِينَ» اسم موصول مبتدأ والجملة معطوفة على ما سبق لا محل لها «يَدْعُونَ» مضارع مرفوع بثبوت النون والواو فاعله والجملة صلة «مِنْ دُونِهِ» متعلقان بحال محذوفة والهاء مضاف إليه «لا يَسْتَجِيبُونَ» لا نافية ومضارع مرفوع بثبوت النون والواو فاعله والجملة خبر المبتدأ «لَهُمْ» متعلقان بيستجيبون «بِشَيْءٍ» متعلقان بيستجيبون «إِلَّا» أداة حصر «كَباسِطِ» متعلقان بمحذوف صفة لمصدر تقديره الا استجابة كائنة كاستجابة باسط «كَفَّيْهِ» مضاف إليه مجرور بالياء والهاء مضاف إليه «إِلَى الْماءِ» متعلقان بباسط «لِيَبْلُغَ» اللام لام التعليل ويبلغ مضارع منصوب بأن مضمرة بعد لام التعليل وفاعله مستتر «فاهُ» مفعول به منصوب بالألف لأنه من الأسماء الخمسة والهاء مضاف إليه والمصدر المؤول بعد حرف الجر متعلقان بباسط «وَما» الواو حالية وما نافية تعمل عمل ليس «هُوَ» اسمها «بِبالِغِهِ» الباء حرف جر زائد وبالغه خبر ما مجرور لفظا منصوب محلا والجملة في محل نصب على الحال «وَما» الواو حالية وما نافية و «دُعاءُ» مبتدأ «الْكافِرِينَ» مضاف إليه «إِلَّا» أداة حصر «فِي ضَلالٍ» متعلقان بمحذوف خبر «وَلِلَّهِ» الواو استئنافية ولفظ الجلالة مجرور باللام متعلقان بيسجد «يَسْجُدُ» مضارع والجملة مستأنفة «مَنْ» موصول فاعل «فِي السَّماواتِ» متعلقان بمحذوف صلة «وَالْأَرْضِ» معطوف «طَوْعاً وَكَرْهاً» الأول حال والثاني معطوف عليه «وَظِلالُهُمْ» معطوف على من والهاء مضاف إليه «بِالْغُدُوِّ» متعلقان بيسجد «وَالْآصالِ» معطوف على بالغدو. [سورة الرعد (13) : آية 16] قُلْ مَنْ رَبُّ
إعراب القرآن للنحاس
وقيل أنّه مجاز وأنه الصّوت فيكون معنى يسبح يدلّ على تنزيه الله جلّ وعزّ من الأشباه فنسب التسبيح إليه مجازا. [سورة الرعد (13) : آية 14] لَهُ دَعْوَةُ الْحَقِّ وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ لا يَسْتَجِيبُونَ لَهُمْ بِشَيْءٍ إِلاَّ كَباسِطِ كَفَّيْهِ إِلَى الْماءِ لِيَبْلُغَ فاهُ وَما هُوَ بِبالِغِهِ وَما دُعاءُ الْكافِرِينَ إِلاَّ فِي ضَلالٍ (14) وَما دُعاءُ الْكافِرِينَ أي وما دعاء الكافرين الأوثان. إِلَّا فِي ضَلالٍ عن الصواب وعن الانتفاع بالإجابة. [سورة الرعد (13) : آية 15] وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ طَوْعاً وَكَرْهاً وَظِلالُهُمْ بِالْغُدُوِّ وَالْآصالِ (15) وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ قد تكلّم العلماء في معنى هذا، ومن أحسن ما قيل أنّ السجود هاهنا الخضوع لتدبير الله جلّ وعزّ وتصريفه من صحّة وسقم وغيرهما. طَوْعاً وَكَرْهاً أي ينقادون على ما أحبّوا أو كرهوا لا حيلة لهم في ذلك، وظلالهم أيضا منقادة لتدبير الله جلّ وعزّ وإجرائه الشمس بزيادة الظلّ ونقصانه وزواله بتصرّف الزمان وجري الشّمس على ما دبّره جلّ وعزّ. [سورة الرعد (13) : آية 16] قُلْ مَنْ رَبُّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ قُلِ اللَّهُ قُلْ أَفَاتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ لا يَمْلِكُونَ لِأَنْفُسِهِمْ نَفْعاً وَلا ضَرًّا قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمى وَالْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُماتُ وَالنُّورُ أَمْ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكاءَ خَلَقُوا كَخَلْقِهِ فَتَشابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ قُلِ اللَّهُ خالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ الْواحِدُ الْقَهَّارُ (16) هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمى وَالْبَصِيرُ أي المؤمن والكافر. أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُماتُ وَالنُّورُ أي الكفر والإيمان. [سورة الرعد (13) : آية 17] أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَسالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِها فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَداً رابِياً وَمِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغاءَ حِلْيَةٍ أَوْ مَتاعٍ زَبَدٌ مِثْلُهُ كَذلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْحَقَّ وَالْباطِلَ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفاءً وَأَمَّا ما يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ كَذلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثالَ (17) فَسالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِها قال أهل التفسير: أي بقدر ملئها، وقيل: ما قدّر لها. فَاحْتَمَلَ الس
إقرأ ايضا اعراب سورة الأنعام الآية رقم 42
إقرأ ايضا اعراب سورة الشورى الآية رقم 33
إقرأ ايضا اعراب سورة الليل الآية رقم 20
للبحث في إعراب فتح الرحمن اضغط
هنا
لدروس اللغة العربية اضغط
هنا
"اضغط
هنا
لبرنامج المتدبر على الويب"