اعراب القرآن

اعراب سورة النحل اية رقم 113

المجتبى من مشكل إعراب القرآن

113 - {وَلَقَدْ جَاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْهُمْ فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَهُمُ الْعَذَابُ وَهُمْ ظَالِمُونَ} جملة «ولقد جاءهم رسول» مستأنفة، وجملة «لقد جاءهم» جواب -[601]- القسم، وجملة «وهم ظالمون» حال من الهاء في «أخذهم» .

إعراب القرآن للدعاس

مضاف إليه «رَغَداً» حال «مِنْ كُلِّ» متعلقان بيأتيها «مَكانٍ» مضاف إليه والجملة في محل نصب حال «فَكَفَرَتْ» الفاء عاطفة وماض فاعله مستتر والجملة معطوفة «بِأَنْعُمِ» متعلقان بكفرت «اللَّهُ» لفظ الجلالة مضاف إليه «فَأَذاقَهَا» الفاء عاطفة وماض ومفعوله الأول المقدم «اللَّهُ» لفظ الجلالة فاعل «لِباسَ» مفعول به ثان «الْجُوعِ» مضاف إليه «وَالْخَوْفِ» معطوف «بِما» ما موصولية ومتعلقان بأذاقها «كانُوا» كان واسمها والجملة صلة «يَصْنَعُونَ» مضارع مرفوع والواو فاعل والجملة خبر. [سورة النحل (16) : الآيات 113 الى 114] وَلَقَدْ جاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْهُمْ فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَهُمُ الْعَذابُ وَهُمْ ظالِمُونَ (113) فَكُلُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ حَلالاً طَيِّباً وَاشْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ (114) «وَلَقَدْ» الواو عاطفة واللام واقعة في جواب القسم وقد حرف تحقيق «جاءَهُمْ رَسُولٌ» ماض ومفعوله المقدم وفاعله المؤخر والجملة معطوفة وجملة جواب القسم لا محل لها من الإعراب «مِنْهُمْ» متعلقان بصفة لرسول «فَكَذَّبُوهُ» الفاء عاطفة وماض وفاعله ومفعوله والجملة معطوفة «فَأَخَذَهُمُ الْعَذابُ» الفاء العاطفة وماض ومفعوله المقدم وفاعله المؤخر والجملة معطوفة «وَهُمْ ظالِمُونَ» الواو حالية ومبتدأ وخبر والجملة حالية «فَكُلُوا» الفاء استئنافية وكلوا أمر وفاعله والجملة مستأنفة «مِمَّا» ما موصولية ومتعلقان بكلوا «رَزَقَكُمُ اللَّهُ» ماض ومفعوله المقدم وفاعله المؤخر والجملة صلة «حَلالًا» مفعول به أو حال «طَيِّباً» صفة «وَاشْكُرُوا» الواو عاطفة وأمر وفاعله والجملة معطوفة «نِعْمَتَ» مفعول به «اللَّهُ» لفظ الجلالة مضاف إليه «إِنْ» شرطية «كُنْتُمْ» كان واسمها وهو فعل الشرط وجملته ابتدائية لا محل لها من الإعراب «إِيَّاهُ» ضمير نصب في محل نصب مفعول به مقدم «تَعْبُدُونَ» مضارع مرفوع والواو فاعل والجملة خبر كنتم وجملة جواب الشرط محذوفة. [سورة النحل (16) : الآيات 115 الى 116] إِنَّما حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنْزِيرِ وَما أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ باغٍ وَلا عادٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (115) وَلا تَقُولُوا لِما تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هذا حَلالٌ وَهذا حَرامٌ لِتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِ

للبحث في إعراب فتح الرحمن اضغط هنا

لدروس اللغة العربية اضغط هنا

"اضغط هنا لبرنامج المتدبر على الويب"