16 - {لَهُمْ فِيهَا مَا يَشَاءُونَ خَالِدِينَ كَانَ عَلَى رَبِّكَ وَعْدًا مَسْئُولا}
الجار «فيها» متعلق بالاستقرار الذي تعلق به الخبر، «خالدين» حال من فاعل «يشاءون» ، والجارّ «على ربك» متعلق بحال من «وَعْدًا» ، وجملة «لهم فيها ما يشاءون» حال ثانية من «جنة الخلد» ، وجملة «كان وعدًا» مستأنفة.