مجاز القرآن

لتدبر القرآن بشكل أوسع وأكثر احترافا لا بد من الخوض في هذا العلم الذي يبين لك المعاني اللغوية المجازية للخطاب القرآني واللغة العربية بشكل عام وبالتالي كان لا بد لنا من إدراج قسم يختص بالمجاز القرآني في برنامجنا المتدبر.

مجاز القران للمؤلف أبو عبيدة معمر بن المثنى لسورة النساء اية رقم 172

«وَرُوحٌ مِنْهُ» (171) أحياه الله فجعله روحا. «وَلا تَقُولُوا ثَلاثَةٌ» (171) أي لا تقولوا: هم ثلاثة. َنْ يَسْتَنْكِفَ الْمَسِيحُ» (171) لن يأنف ويستكبر ويتعظم. «فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ فَيُوَفِّيهِمْ أُجُورَهُمْ» (173) الألف مفتوحة وكذلك كل شىء فى القرآن إذا كان تمام كلامه بالفاء، وإذا كان تخييرا فألف «إما» مكسورة كقوله: «إِمَّا أَنْ تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَنْ تَتَّخِذَ» (18/ 83) ، وإذا كان فى موضع «إن» فكذلك الألف مكسورة من ذلك «فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَداً» (19/ 25) . «بُرْهانٌ» (174) : بيان وحجة سواء.

"اضغط هنا لبرنامج المتدبر على الويب"