المعاجم

الضَّغُوثُ من الإِبل: التي يُشَكُّ في سَنامها، أَبه طِرْقٌ أَم لا؟ والجمع ضُغُثٌ. وضَغَثَ السنامَ: عَرَكه. وضَغَثَها يَضْغَثُها ضَغْثاً: لمَسها ليَتيَقَّنَ ذلك. وقيل: الضَّغُوثُ السَّنام المَشْكُوك فيه؛ عن كراع.والضَّغْثُ: الْتِباسُ الشيء بعضه ببعض. وناقة ضَغُوثٌ، مثل ضَبُوثٍ: وهي التي يُضْغَثُ الضاغِثُ سَنامَها أَي يَقْبِضُ عليه بكفه، أَو يَلْمَسُه ليَنْظُرَ أَسَمِينةٌ هيَ أَم لا؟ وهي التي يُشَكُّ في سِمَنها، تُضْغَثُ، أَبها طِرْقٌ أَم لا؟ وفي حديث عمر: أَنه طاف بالبيت فقال: اللهم إِن كَتَبْتَ عَليَّ إِثْماً أَو ضِغْثاً فامْحُه عني، فإِنك تَمْحُو ما تشاء قال شمر: الضِّغْثُ من الخَبرِ والأَمْر: ما كان مُخْتَلِطاً لا حقيقة له؛ قال ابن الأَثير: أَراد عَمَلاً مُخْتَلِطاً غيرَ خالص، مِن ضَغَثَ الحديثَ إِذا خَلَطه، فهو فِعْلٌ بمعنى مفعول؛ ومنه قيل للأَحْلام المُلْتَبِسَة: أَضْغاثٌ. وقال الكِلابيُّ في كلام له: كلُّ شيءٍ وعلى سبيله والناسُ يَضْغَثُونَ أَشياء على غير وجهها، قيل له: ما يَضْغَثُون؟ قال: يقولون للشيء حِذاءَ الشَّيءِ، وليس به؛ وقال: ضَغَثَ يَضْغَثُ ضَغْثاً بَتًّا، فقيل له: ما تَعْني بقولك بَتًّا؟ فقال: ليس إِلاَّ هو. وكلامٌ ضَغْثٌ وضَغَثٌ: لا خير فيه، والجمع أَضْغاثٌ. وفي النوادر: يقال لنُفَايةِ المالِ وضَعْفانه: ضَغاثَةٌ من الإِبل، وضَغابةٌ، وغُثابة، وغُثاثة، وقُثاثة. وأَضْغَاثُ أَحلام الرُّؤْيا: التي لا يصحُّ تأْويلها لاختلاطها، والضِّغْثُ: الحُلْم الذي لا تأْويل له، ولا خير فيه، والجمع أَضْغاثٌ. وفي التنزيل العزيز: قالوا أَضْغاثُ أَحْلامٍ أَي رؤْياكَ أَخلاطٌ، ليست برؤْيا بَيِّنةٍ، وما نحن بتأْويل الأَحلام بعالمين أَي ليس للرُّؤْيا المختلفة عندنا تأْويل، لأَنها لا يصحُّ تأْويلها. وقد أَضْغَثَ الرؤْيا، وضَغَثَ الحديثَ: خَلَطَه. ابن شميل: أَتانا بضِغْثِ خَبرٍ، وأَضْغَاثٍ من الأَخْبارِ أَي ضُرُوبٍ منها؛ وكذلك أَضْغاثُ الرؤْيا: اخْتِلاطها والتِباسُها. وقال مجاهد: أَضْغَاثُ الرؤْيا أَهاوِيلُها؛ وقال غيره: سميت أَضْغَاثَ أَحلامٍ، لأَنها مُخْتَلِطةٌ، فدَخَل بعضُها في بعض، وليست كالصحيحة، وهي ما لا تأْويل له؛ وقال الفراء في قوله: أَضْغاثُ أَحْلامٍ وما نحن بتأْويل الأَحلام بعالمين؛ هو مثل قوله: أَساطير الأَولين. وقال غيره: أَضْغاثُ الأَحلام ما لا يَسْتَقِيمُ تأْويلهُ لدُخُول بعض ما رأَى في بعض، كأَضْغاثٍ من بُيوتٍ مختلفةٍ، يَخْتَلِطُ بعضها ببعض، فلم تتميز مَخارِجُها، ولم يَسْتَقِمْ تأْويلها. والضِّغْثُ: قَبْضَةٌ من قُضْبانٍ مختلفة، يجمعُها أَصلٌ واحدٌ مثلُ الأَسَل، والكُرَّاثِ، والثُّمام؛ قال الشاعر: كأَنه، إِذ تَدَلَّى، ضِغْثُ كُرَّاث وقيل: هو دون الحُزْمة؛ وقيل: هي الحُزْمة من الحشيش، والثُّدَّاء، والضَّعَةِ، والأَسَلِ، قَدْرَ القَبْضة ونحوها، مُخْتَلِطةَ الرَّطْبِ باليابس، وربما اسْتُعِيرَ ذلك في الشَّعَر. وقال أَبو حنيفة: الضِّغْثُ كلُّ ما مَلأَ الكَفَّ من النبات. وفي التنزيل العزيز: وخُذْ بيدك ضِغْثاً فاضْرِبْ به. يقال: إِنه كان حُزْمةً من أَسَلٍ، ضَرَبَ بها امرأَتَه، فَبرَّتْ يمينُه. وفي حديث عليّ، عليه السلام، في مسجد الكوفة: فيه ثلاثُ أَعْيُنٍ أَنْبَتَتْ بالضِّغْثِ؛ يريد به الضِّغْثَ الذي ضَرَبَ به أَيوبُ، عليه السلام، زوجتَه، والجمعُ من ذلك كله: أَضْغاثٌ. وضَغَّثَ النباتَ: جَعَله أَضْغاثاً. الفراء: الضِّغْثُ ما جمعته من شيءٍ، مثلُ حُزْمةِ الرَّطْبة، وما قام على ساق واسْتطال، ثم جَمَعْته، فهو ضِغْثٌ. وقال أَبو الهيثم: كلُّ مجموعٍ مَقْبوضٍ عليه بجُمْعِ الكَفِّ، فهو ضِغْثٌ، والفعل ضَغَثَ. وفي حديث ابن زُمَيْل: فمنهم الآخِذُ الضِّغْث؛ هو مِلءُ اليدِ من الحَشيش المُخْتَلِطِ؛ وقيل: الحُزْمة منه، وما أَشبهه من البُقول؛ أَراد: ومنهم من نال من الدنيا شيئاً. وفي حديث ابن الأَكوع: فأَخَذْتُ سِلاحَهم فجعلتُه ضِغْثاً أَي حُزْمة. وفي حديث أَبي هريرة: لأَنْ يَمْشِيَ معي صِغْثانِ من نار أَحَبُّ إِليَّ من أَن يَسْعَى غُلامي خَلْفي أَي حُزْمتان من حَطَب، فاستعارهما للنار؛ يعني أَنهما قد اشْتَعَلتا وصارتا ناراً. وضَغَّث رأْسَه: صَبَّ عليه الماءَ، ثم نَفَشَه، فجعله أَضْغاثاً ليَصِلَ الماءُ إِلى بَشَرته. وفي حديث عائشة، رضي الله عنها: كانت تَضْغَثُ رأْسها. الضَّغْثُ: معالجةُ شعر الرأْس باليد عند الغَسْل، كأَنها تَخْلِطُ بعضَه ببعض، ليدخُل فيه الغَسُول. والضاغِثُ (* قوله «والضاغث الذي إلخ» هذا هو قول الجوهري وغلط فيه، فإنه تصحيف وصوابه الضاغب، بالباء، وقد ذكره الأزهري وغيره، أَفاده في التكملة.): الذي يَخْتَبِئُ في الخَمَرِ، يُفَزِّعُ الصِّبْيان بصَوْتٍ يُرَدِّدُه في حَلْقه.
: (ضَغَثَ الحَدِيثَ، كمَنَعَ) يَضْغَثُه ضَغْثاً، إِذا (خَلَطَه) ، وَهُوَ مَجاز. والضَّغْثُ: الْتِبَاسُ الشيْءِ بعضِه بِبعضٍ، وسيأْتي تَتِمَّة هاذا الْكَلَام. (و) ضَغَثَ (السَّنَامع: عَرَكَه) وضَغَثَهَا يَضْغَثُها ضَغْثاً: لَمَسَهَا ليَتَيَقَّنَ ذالك. (و) ضَغَثَ (الوَرَلُ: صَوَّتَ) ، عَن الفَرَّاءِ، وضبطَه الصاغَانيُّ كسَمِع. (و) ضَغَثَ (الثَّوْبَ: غَسَلَه، وَلم يُنَقِّهِ) فبقِيَ مُلْتَبِساً، وَهُوَ مجَاز. (وناقَةٌ ضَغُوثٌ) مثل (ضَبُوث) ، وَهِي الَّتِي يَضْغَثُ الضَّاغِثُ سَنامَها، أَي يَقْبِضُ عَلَيْهِ بكَفِّه أَو يَلْمَسُه، ليَنْظُرَ أَسمِينَةٌ هِيَ أَم لَا، وَهِي الَّتِي يُشَكُّ فِي سِمَنِها، فتُضْغَثُ، أَبِهَا طِرْقٌ أَم لَا؟ والجَمْعُ ضُغُثٌ. (و) تَقول: ضَرَبَه بضِغْثٍ، (الضَّغْثُ، بِالْكَسْرِ: قَبْضَة) من (حَشِيشٍ) أَو مِقدارُها (مُخْتَلِطَةُ الرَّطْبِ باليابِسِ) قَالَ الشَّاعِر: كأَنّه إِذْ تَدَلّى ضِغْثُ كُرّاثِ ورُبّمَا استُعِيرَ ذَلِك فِي الشَّعَر. وَقَالَ أَبو حنيفَة: الضِّغْثُ: كُلُّ مَا مَلأَ الكَفَّ من النّبَاتِ، وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز: {وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثاً فَاضْرِب بّهِ} (سُورَة ص، الْآيَة: 44) يُقَال: ابنّه حُزْمَةٌ من أَسَلٍ ضَرَبَ بهَا امْرَأَتَه، فبَرَّتْ يَمِينُه. وَفِي حديثِ عليَ رَضِي الله عَنهُ فِي مَسْجِد الْكُوفَة: (فِيهِ ثَلاثُ أَعْيُنٍ أَنْبَتَت بالضِّغْثِ) يريدُ بِهِ الضِّغْثَ الَّذِي ضَرَبَ بِهِ أَيُّوبُ عَلَيْه السلامُ زوجَتَه، والجَمْعُ من كُلِّ ذالك أَضْغَاثٌ. وضَغَّثَ النَّبَاتَ: جَعَلَه أَضْغاثاً. وَعَن الفراءِ: الضِّغْثُ: مَا جَمَعْتَه من شَيْءٍ، مثلُ حُزْمَةِ الرَّطْبَةِ وَمَا قَامَ على ساقٍ واستطالَ ثمَّ تَجْمَعُه. وَقَالَ أَبو الهَيثم: كُلُّ مجموعٍ مَقبوضٍ عَلَيْهِ بجُمْعِ الكَفِّ فَهُوَ ضِغْثٌ، والفِعْلُ ضَغَثَ. وَفِي حَدِيث ابْن زُمَيْلٍ (فمنْهُم الآخِذُ الضِّغْثَ) هُوَ مِلْءُ اليَدِ من الحَشِيش المُخْتَلِطِ، وَقيل: الحُزْمَة مِنْهُ (وَمَا أَشْبَهَه من الْبُقُول) أَراد وَمِنْهُم من نَالَ من الدُّنْيَا شَيْئاً. وَفِي حَدِيث أَبي هُريرةَ: (لأَنْ يَمحشِيَ مَعِي ضِغْثَانِ من نَارٍ أَحَبُّ إِليَّ من أَن يَسْعَى غُلامِي خَلْفِي) ، أَي حُزْمَتانِ من حَطَبٍ، فاستَعارهما للنّار، يَعْنِي أَنّهما قد اشْتَعَلَتا وصَارَتا نَارا. (واضْطَغَثَهَ: احْتَطَبَه) ، وأَنشد الأَصمعيّ: إِنْ يَخْلِهِ بِعِرْقِةِ أَو يَجْتَثِثْ لَا يَخْلِ حَتّى اللّيلِ ضِغْثَ المُضْطَغِثْ يَخْلِه، أَي يَقْطَعْهُ. (و) فِي حَدِيث عمر: (أَنّهُ طافَ بالبيتِ، فَقَالَ: اللهُمّ إِنْ كَتَبْتَ عليَّ إِثْماً أَو ضِغْثاً فامْحُهُ عنّي فإِنّك تَمْحُو مَا تَشَاءُ) قَالَ شَمِرٌ: الضِّغْثُ من الخَبَرِ والأَمْرِ مَا كَان مُخْتَلِطاً لَا حَقيقةَ لَهُ، قَالَ ابْن الأَثير (أَرَادَ) عَمَلاً مختَلِطاً غيرَ خالِصٍ، من: ضَغَثَ الحديثَ، إِذا خَلَطَه، فَهُوَ فِعْلٌ بِمَعْنى مَفْعُول. وَكَلَام ضَغْثٌ (وضَغَثٌ) لَا خَيْرَ فيهِ، وَالْجمع أَضْغَاثٌ، وَفِي التَّنْزهيل العَزِيزِ: {أَضْغَاثُ أَحْلَامٍ وَمَا نَحْنُ بِتَأْوِيلِ الاْحْلَامِ بِعَالِمِينَ} (سُورَة يُوسُف، الْآيَة: 44) هِيَ (رُؤْيَا لَا يَصِحُّ تَأْوِيلُهَا؛ لاخْتِلاطِهَا) والْتِبَاسِها، قَالَه ابنُ شُمَيْل. وأَتانَا بضِغْثِ خَبَرٍ، وأَضْغاثٍ من الأَخْبَارِ، أَي ضُروب مِنْهُ، وَهُوَ مجَاز. وَقَالَ مُجاهِدٌ: أَضْغَاثُ الرُّؤْيَا: أَهاوِيلُهَا، وَقَالَ غَيره: سُمِّيتْ أَضْغاثَ أَحلامٍ؛ لأَنّها مُخْتَلِطَةٌ، فدخلَ بعضُها فِي بعضٍ، وَلم تَتَمَيَّزْ مَخارجُها، وَلم يَسْتَقِمْ تَأْوْيلُهَا. وَيُقَال للحالِمِ: أَضْغَثْتَ الرُّؤْيَا، أَي جِئْتَ بهَا مُلْتَبِسَةً، وَهُوَ مَجاز. (والتَّضْغِيثُ: مَا بَلَّ الأَرْضَ والنَّبَاتَ من المَطَرِ) ، يُقَال: أَصابَ الأَرْضَ تَغضْغِيثٌ من مَطَرٍ. (و) أَمّا (الضَّاغِثُ للمُخْتَبِىءِ فِي الخَمَرِ) ، مُحَرَّكةً، كَذَا ضُبِط، وضَبَطَه شيخُنا بالكَسْر وصَوَّبه، هُوَ نَصُّ الجَوْهَرِيِّ وتَمَامُه: يُفَزِّعُ الصِّبيانَ بصَوْتٍ يُرَدِّدُهُ فِي حَلْقِه، فَهُوَ تَصْحِيفٌ (إِنما هُوَ بالبَاءِ المُوَحَّدَةِ) ، وَقد سبَقَ بَيانُه، (وغَلِطَ الجَوْهَرِيّ) ، وَقد ذَكَره الأَزهريُّ وابنُ فارِس على الصِّحّة، وتَبِعَهما الصّاغَانيّ. وَمِمَّا يسْتَدرك عَلَيْهِ: الضَّغُوثُ: السَّنَامُ المَشْكُوكُ فِيهِ، عَن كُراع. وضَغَّثَ رَأْسَهُ: صُبَّ عليِ الماءَ ثمَّ نَفَشَه فجَعَلَه أَضْغَاثاً؛ ليَصِلَ الماءُ إِلى بَشَرَتِه. وَفِي حَدِيث عائشةَ رَضِي الله عَنْهَا (كانَتْ تَضْغَثُ رَأْسَها) أَي تُعَالِجُ شعَرَ رَأْسِها باليَدِ عندَ الغَسْل، كأَنّهَا تَخْلِطُ بعضَه ببعضٍ،؛ ليَدْخُلَ فِيهِ الغَسُولُ. (فصل الطّاءِ) الْمُهْملَة مَعَ الْمُثَلَّثَة)
ـ ضَغَثَ الحديثَ، كمَنَعَ: خَلَطَه، ـ وـ السَّنامَ: عرَكَه، ـ وـ الوَرَلُ: صَوَّتَ، ـ وـ الثوبَ: غَسَلَه ولم يُنْقِهِ. ـ وناقةٌ ضَغوثٌ: ضبوثٌ. ـ والضِّغْثُ، بالكسر: قُبْضَةُ حَشيشٍ مُخْتَلطَةُ الرَّطْبِ باليابِس. ـ واضْطَغَثَهُ: احْتَطَبَهُ. ـ و {أضْغاثُ أحْلامٍ} : رُؤْيَا لا يَصِحُّ تأويلها لاختلاطِها. ـ والتَّضْغيثُ: ما بَلَّ الأرضَ والنَّباتَ من المَطَرِ. والضُّاغِبُ: للمُخْتَبئِ في الخَمَرِ، إنَّما هو بالباءِ المُوَحَّدَة وغَلطَ الجوهريُّ.
الضَّغَاثَةُ : النُّفايَةُ من المالِ وغيرِه.
(فعل: رباعي متعد).| ضَغَّثْتُ، أُضَغِّثُ، ضَغِّثْ، مصدر تَضْغِيثٌ- ضَغَّثَ العُشْبَ : جَمَعَهُ أَضْغَاثاً، أَيْ مُخْتَلِطاً.
1- ضغث : قبضة من عشب مختلط رطبه بيابسه|2- ضغث من الخبر : المختلط منه|3- « أضغاث الأحلام » : ما كان منها مختلطا مضطربا
ض غ ث: (الضِّغْثُ) قُبْضَةُ حَشِيشٍ مُخْتَلِطَةُ الرَّطْبِ بِالْيَابِسِ. وَ (أَضْغَاثُ) أَحْلَامِ الرُّؤْيَا الَّتِي لَا يَصِحُّ تَأْوِيلُهَا لِاخْتِلَاطِهَا.
ضِغْث ، جمع أضغاث.|1- كلُّ ما جُمع وقُبض عليه بِجُمْع الكفّ :- {وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثًا فَاضْرِبْ بِهِ وَلاَ تَحْنَثْ} .|2- قُبْضَة حشيش اختلط فيها الرّطب واليابس، وبه شُبِّهت الأحلام المختلطة التي لا تُتبيَّن حقائقها |• أضغاث أحلام: ما كان منها ملتبسًا مضطربًا يصعب تأويلُه، - ضغث من خبر: ما اختلطت فيه الحقيقةُ بالوهم.
ضِغْث ، جمع أضغاث.|1- كلُّ ما جُمع وقُبض عليه بِجُمْع الكفّ :- {وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثًا فَاضْرِبْ بِهِ وَلاَ تَحْنَثْ} .|2- قُبْضَة حشيش اختلط فيها الرّطب واليابس، وبه شُبِّهت الأحلام المختلطة التي لا تُتبيَّن حقائقها |• أضغاث أحلام: ما كان منها ملتبسًا مضطربًا يصعب تأويلُه، - ضغث من خبر: ما اختلطت فيه الحقيقةُ بالوهم.
ث الضغْ : قبضة حشي ش مختلطة الرطْب باليابس. وأضغاث الأحلام: الرؤيا التي لا يصحّ تأويلها لاختلاطها. وضغث الحديث: خلطه. والضاغث: الذي يختبئ في الخمر يفْ زع الصبيان بصوت يردّده في حلقه. وضغث السنام: عركه،. وناقة ضغوث، مثل ضبوث، وهي التي يشكّ في سمنهافتضغْث أبها طرْق أم لا.
صفى, فصل, نقى

الأكثر بحثاً

اعرف أكثر

فهرس المعاجم

Loading...
"اضغط هنا لبرنامج المتدبر على الويب"